أغلب روايات الستينيات والسبعينيات يكون فيها "الصحفي" شخصية تُعاني الوحدة والفقر. لكن الأسوأ أنهم صحفيون بلا صحافة، بعيدون عن السياسة والمجتمع
يا أصدقائي الكلاب/ لكم أن تفعلوا كل شيء/ فما عاد للهاث من جدوى/ والغناء بوحده/ لا يضمن لكم ليلة سعيدة
هذا السائحُ في ليلِ القرى/ لم يمسحْ الملحَ عن طفولتِه/ ولم يرسمْ الوقتَ على أذرعِ النهارِ/ مذ توقفتِ الفراشاتُ عن الزحفِ
سلام إبراهيم: ما زلت أحلم وأناضل بالكتابة والجمال ضد الخراب والقبح، وأحلم بوطنٍ حرٍ وشعب سعيد
أفكر في الحب، في أن أحب مغنية/ ترسم الله طفلًا يشكله الدمع ذات عناق/ وتفتح لليل أول حلم طويل بطول/ نخيل العراق
عرضت العديد من الأفلام العراقية الناطقة بالعربية في أيام المهرجان، في قسم الوثائقيات والأفلام الروائية كذلك، أما الروائية فسيعرض منها فيلم "ابن بابل 2009"
قال الداعية السلفي إنه على استعداد للمثول أمام القضاء بعد تهجمه على "هورامي"
ما يؤكد فكرة تأثر الدين بالمجتمع، هو رفض الكنيسة القبطية المصرية لأكل الخنزير، لكنها مع ذلك لا تعتبره حرامًا، بل مُضرًا
أنّ الله خلقكِ ست مرات لتصيري بهذا الجمال والعفوية
لم يكن الخنزير ذاك الحيوان العادي، كان دائمًا ما يوصف بالسوء والتوحش، كان له مُحبّون وكارهون، والطرفان يصلان حدّ التقديس أو التدنيس
التفكير في الصالح العام وعدم مخالفة الضمير، يبدأ بالانسلاخ من الأساطير الشخصية، ومحاولة خلق إمكانات جديدة في الفكر والحياة
حينما يعقد من ضاع نصف العراق بسببه، وارتكب من جرائم توازي جرائم النظام البائد خلال ثمان سنوات، المجالس ويحي شعائر الحسين، فهنا ينبغي السير عكس تلك الشعائر
الخروج من المعضلات ليس بالإدانات وحدها، بل في تنظيم موازٍ ضمن برنامج عمل وطني ديمقراطي
أعد لكم "ألترا عراق" صورًا نادرة كانت موجودة في أرشيف المحفوظات العالمية
كانت قاعدة انطلاق لعبة الكبادي في محافظة الديوانية لتكون النواة الأساس في انتشارها في عموم محافظات العراق اقرأ/ي أكثر
من هم النواب الذين لم يؤدوا اليمين الدستورية؟ اقرأ/ي أكثر
رمزت القرية في رواية (صح النوم) إلى مصر كافة، مثلما كانت (المحلة) في رواية (ساعة بغداد) رمزًا للعراق كافة اقرأ/ي أكثر
وليد غالب
رعد أطياف
سنار حسن
