الترا عراق - فريق التحرير 

في سوق يشبه سوق السيارات والهواتف في مواقع التواصل الاجتماعي، بائعون ومشترون ووسطاء وخدمات ما بعد البيع وأكثر من ذلك، لكن الزبائن هنا لا يبحثون عن منتج أو سلعة، يريدون بيع أعضائهم، في أكبر مزاد علني لتجارة الأعضاء البشرية في العراق، عبر عشرات المجموعات والصفحات في "فيسبوك" دونما اكتراث للقانون وملاحقة السلطات، والتي لا تجد الأخيرة صعوبة في محاسبتهم كونهم يتعاملون باسمائهم الصريحة وأرقام هواتفهم الشخصية.

 

اقرأ/ي أيضًا: 

"مطلوب كلية للجادين".. تجارة علنية بالأعضاء البشرية

الاتجار بالبشر في العراق.. تورّط مسؤولين في الدعارة وسرقة الأعضاء