يرفض المتظاهرون ترشيح رئيس وزراء جديد عبر الكتل فيما تشير تسريبات إلى اتفاق سياسي على خليفة عبد المهدي بمباركة سليماني
أوقفت قوات السلطة العنف ضد المتظاهرين بعد أسابيع من "القمع" أدى إلى آلاف القتلى والجرحى
أعلن متظاهرون رفضهم لتحركات الصدر والعامري وتحول وسم "لا مقتدى ولا هادي" في مواقع التواصل الاجتماعي إلى هتاف في الشارع
قال مقرب من زعيم التيار الصدري إن الصدر تلقى رسالة عبد المهدي بغضب وينوي التصعيد
الصدر للمتظاهرين: أعلموا أنه لو تم الاعتداء عليكم مرة أخرى، فسنتصرف بما يليق وبما يرضي الله ويرضيكم
كانت خلاصة الأمنيات، هي أن يسلك الصدريون درب المعارضة، وأن لا يتورطوا بإنتاج نخبة سياسية فاسدة يبتلعها الطمع والجشع والتكالب على المتاع الرخيص وحب السلطة
أعلن مقرب من الصدر حالة التأهب بين صفوف التيار الصدر وسرايا السلام والجهة الأمنية الخاصة وأن يكونوا على أتم الاستعداد لكل طارئ
الصدر عن السياسيين: كلهم علموا أنهم سلموا أنفسهم لمن هم خارج الحدود وأنهم سوف لن يستطيعوا إصدار أي قرار من دون موافقاتهم.. كلً حسب توجهاته
مع الاقتراب من موعد الاحتجاجات الجديدة، ترتفع حدة الأزمة في البلاد، في ظل تمسك رئيس الحكومة عادل عبد المهدي بمنصبه، وتفاقم الغضب الشعبي
ربما تأتي خطوة مجمع المدونين الوطني للحد من الانتقادات الموجهة لصالح العراقي وبقية القيادات الصدرية من قبل القاعدة الشعبية، في مواقع التواصل الاجتماعي
تقول بعض الأطراف السياسية إن التظاهرات مدفوعة من أمريكا مع أن الأخيرة تمتلك أكبر سفارة في العالم ببغداد
نرغب بالحرية والديمقراطية، لكن، بلا أحزاب ديمقراطية. بتعبير أدق: نحن ديمقراطيون تجريديًا، وعدميون واقعيًا
حالة التسييس الحالية توجب تحول "المتظاهر" إلى "ناشط" يُشارك فعليًا في عملية الإصلاح الديمقراطي
لم تف الولايات المتحدة الأمريكية بالتزامها حول إعادة أرشيف العراقيين اليهود إلى بغداد بعد مرور عام على الموعد المحدد بعد ضغوطات من اللوبي الإسرائيلي
ساحات الاعتصام وبعد استقالة عبد المهدي حافظت على ما هي عليه قبل الاستقالة معلنةً الاستمرار بالاعتصام والتظاهر لحين تحقيق المطالب جميعها دون استثناء اقرأ/ي أكثر
خلقت سياسة الحكومة في مواجهة الاحتجاجات أزمات جديدة كبيرة وخسائر اقتصادية طائلة في الوقت الذي تطلق فيه وعودًا بفرص العمل لامتصاص غضب الشباب اقرأ/ي أكثر
انتشرت شائعات كثيرة في ساحة التحرير كان أبرزها فض التظاهرات بالقوة لتخويف المحتجين لكنها تحولت إلى مادة للسخرية بين المتظاهرين اقرأ/ي أكثر
محمد علي
أحمد هادي