يحتاج الساعون للإطاحة بالحلبوسي قانونيًا إلى "أغلبية بسيطة"
حراك برلماني لإقالة الحلبوسي
يونس محمود يدخل على الخط
انبثاق الائتلاف محاولة لتحالف برلماني من أجل التنافس على الحقائب الوزارية
في اليوم الخامس لحراك الشباب العراقيين المطالب بالخدمات والإصلاح السياسي، ضربت الحكومة العراقية التحركات الشبابية بالحديد والنار فعلًا. فما تفاصيل الأحداث المتفاقمة؟
هناك مخالفات قانونية وهدر للمال العام واتهامات بالطائفية والتغيير الديموغرافي
لا وجود لثقافة الدولة في محافظة الأنبار، وما يحدث هو حلحلة للأمور أما بـ"التواثي" أو "المضائف"، أو "الصفقات"
كلمة رئيس البرلمان التي يرددها "تمت الموافقة" ستودي بالعراق إلى الهاوية والمجهول
لماذا دعا العاكوب إلى عدم استخدام القانون في "الصراعات السياسية"؟ وماذا حصل بينه وبين رئيس البرلمان؟
أثارت إحدى الحلقات التليفزيونية المسجلة "قبل 11 عامًا" بعد إعادة نشرها مؤخرًا والتي يظهر فيها رئيس البرلمان الحالي، محمد الحلبوسي، جدلًا كبيرًا وردود أفعال اغلبها كانت ساخرة
لقد تفنّن صدام حسين في تعذيب والدي وتذويبه بحامض التيزاب، وكان عمري لا يتجاوز الأربعة أعوام
نقترب رويدًا من حتمية الاختيار بين الدولة وخيار المقاومة أو الميليشيات بالنسبة للكتل التي تمتلك أجنحة مسلّحة
كان هذا التجمع الشبابي في تشرين خارج أطر الهويات المذهبية
لمحات من العصر الذهبي..
بداية نارية من القائد العام.. اقرأ/ي أكثر
شقيقة ملكة العراق.. اقرأ/ي أكثر
انتشرت شائعات كثيرة في ساحة التحرير كان أبرزها فض التظاهرات بالقوة لتخويف المحتجين لكنها تحولت إلى مادة للسخرية بين المتظاهرين اقرأ/ي أكثر
محمد المحمودي
