أغلب روايات الستينيات والسبعينيات يكون فيها "الصحفي" شخصية تُعاني الوحدة والفقر. لكن الأسوأ أنهم صحفيون بلا صحافة، بعيدون عن السياسة والمجتمع
في هذا الحوار يتحدث زيد عمران عن تجربته في الغربة وعلاقته بالبصرة وعلاقته الجديدة في بغداد ونظرته لأدباء الداخل
تتنوّع اشتغالات الرواية العراقية الجديدة في المواضيع والأفكار والأساليب، لكنّ اللافت في مختلف الإصدارات الروائية في العراق هو ذلك العمل الخاص على المخيلة في بناء العمل الروائي وتشكيل عوالمه، الأمر الذي بات يمثّل قيمة سردية عراقية
صدرت له رواية "وحدها شجرة الرمان" التي حاز إثر ترجمتها بنفسه إلى اللغة الإنجليزية على جائزة "سيف غباش- بانيبال" للترجمة الأدبية. وعاد بعد ذلك لكتابة الشّعر حيث أصدرَ "ليل واحد لكل المدن"، ليتبعهُ بعد ذلك بروايتي "يا مريم" و"فهرس"
يعد الكاتب العراقي ضياء جبيلي واحدًا من أبرز الروائيين في الجيل الذي خرج إلى الساحة الثقافية بعد احتلال بغداد في نيسان/أبريل عام 2003. سبق وأن صدر روايات حظيت بالاهتمام في العراق مثل "لعنة ماركيز" و"بوغيز العجيب". هنا حوار معه
حصل الروائي العراقي ضياء جبيلي (1977) على المركز الثاني في "جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي" في مجال القصّة، في دورتها السابعة لعام 2017، وذلك عن مجموعته القصصية المخطوطة "ماذا نفعل بدون كالفينو؟"، التي ستصدر في الخرطوم
وبالرغم من طفولتنا البريئة، كُنا دائمًا نشم رائحة العدو وغمامة الموت حين تقترب من بلدنا
حتى حرية التعبير لم تناضل القوى السياسية والاجتماعية من أجلها في العراق
استعراض تاريخ الجيش العراقي منذ تأسيسه
ثورة أم انقلاب؟
بداية نارية من القائد العام.. اقرأ/ي أكثر
شقيقة ملكة العراق.. اقرأ/ي أكثر
انتشرت شائعات كثيرة في ساحة التحرير كان أبرزها فض التظاهرات بالقوة لتخويف المحتجين لكنها تحولت إلى مادة للسخرية بين المتظاهرين اقرأ/ي أكثر