الزمن العراقي، زمن دائري، يرجع الماضي متحدًا مع "الحاضر"، وهذا الأخير وعي مزيّف، وانعكاس مشوّه للحاضر يستلهم منه العراقيون وعيهم باستمرار
يطرح اسم صدام حسين في سياق التفاضل بين زمنين؛ زمن آمن ومستقر وزمن يعتبر الفساد من أبرز ملامحه دون النظر للاستبداد ومخلفاته الهائلة.. إنه تفكير الناس!
في مثل هذا اليوم، عام 1963 قاد حزب البعث حركة انقلاب ضد مؤسس النظام الجمهوري في العراق عبد الكريم قاسم، نستعرض هنا أبرز محطاتها موثقة بصور نادرة
منذ لحظة سقوط نظام البعث في التاسع من نيسان/أبريل 2003، بدأت عمليات الاغتيال والتصفية وفق معلومات جمعها أشخاص كانوا يعارضون صدام حسين عبر مصادرهم الخاصة في البلاد
كانت الموصل منذ العام 2003 منطقة ساخنة غير مستقرة. منذ وجود تنظيم القاعدة مرورًا بالفصائل السنية المسلحة ذات التوجه الراديكالي، وصولًا إلى تنظيم "داعش". المدينة الآن على أبواب بدء العمليات العسكرية لتحريرها، رغم ما يعرقل التحرير من خلافات سياسية
يقول الإسلاميون في بلادي إن هذا التحول كان بعد مجزرة رابعة، لكنني أرى اليوم، بعد تأمل في مجريات الأحداث، أن نقطة التحول كانت في خطاب التفويض. أقارن من حين لآخر بين خطاب التفويض الذي قام به السيسي في بداية عهده، وبين مجزرة قاعة الخلد التي قام بها صدام
كيف لجأ أحد أكثر الأنظمة العربية علمانيةً إلى تطبيق الشريعة لضمان البقاء في سدة الحكم
السلالات التي يظل السياسيون يستعينون بها، لم تمثل فقط عكازًا للحصول على الأصوات في الانتخابات والوصول إلى المناصب، وإنما مثّلت أيضًا سلطة أخرى على عامّة الناس جعلتهم يفكرون ألف مرّة قبل البحث عن خلفيّات المسؤول الماليّة
يُتهم الجلبي من قبل البعثيين بأنه عرّاب الاحتلال الأمريكي. بالمقابل، يُتهم من قبل الأحزاب الشيعية الرافضة لحزب البعث والوجود الأمريكي في آنٍ واحد بـ"العميل" للـCIA. السُنة يرونه علمانيّا بنفس شيعي. الأمريكان يعتبرنه كاذبًا
كان على العراقيين أن يجهدوا أنفسهم للسهر على راحة صدام حسين
الحرب الدبلوماسية.
النجاح لمن يدفع
حلم الدولة ثم صدام وتشرين..
بداية نارية من القائد العام.. اقرأ/ي أكثر
شقيقة ملكة العراق.. اقرأ/ي أكثر
انتشرت شائعات كثيرة في ساحة التحرير كان أبرزها فض التظاهرات بالقوة لتخويف المحتجين لكنها تحولت إلى مادة للسخرية بين المتظاهرين اقرأ/ي أكثر