كتاب عراقيون
37 مقال مرتبط
هادي العلوي.. قلب المشاع العراقي
هادي العلوي: أكتب، لأقلل حصتي من لعنات الأجيال القادمة، فكلنا مقصرون بحق العراق وشعبه ولن ترحمنا الأجيال القادمة
المثقف العراقي.. من الاستبداد إلى الاحتلال الأمريكي
قد يدفع تعقيد العملية السياسية والتوترات الطائفية والعرقية الكتّاب إلى إعادة فحص تاريخهم للعثور على إجابات عن أسئلة الهوية ودورهم العام ووظيفتهم في المجتمع العراقي
أزمة الاستبداد.. اغتيال الصحافة في الرواية العراقية
أغلب روايات الستينيات والسبعينيات يكون فيها "الصحفي" شخصية تُعاني الوحدة والفقر. لكن الأسوأ أنهم صحفيون بلا صحافة، بعيدون عن السياسة والمجتمع
ضياء جبيلي.. عنفٌ أقل في أرض الأسئلة
لا دماء أو أشلاء أو مجازر أو انفجارات في القصص. أمّا الموت، فيجري تناوله بصورةٍ ساخرة، وبأريحية كاملة
"أبناء وأحذية" لمحسن الرملي.. أسئلة المصير الفردي
جاءت "أبناء وأحذية" انطلاقًا من حسرة رافقت كاتبها كلّ عمره، بعد أن وقفت عائلته ضدّ رغبته في دراسة المسرح. وبالتالي، حاول عبر هذه الرواية أن يقوم بما لم يستطع القيام به آنذاك، مستندًا في ذلك إلى تجربته الشخصية التي قادتها الصدفة أو الظروف
الروائي أحمد سعداوي ناشرًا
يستعدّ أحمد سعداوي برفقة صديقيه ناجي الكناني وسامر السبع لإطلاق دار نشر ومكتبة تحت اسم "نابو" خلال الأيام القليلة القادمة. الدار التي يعرّفها لنا سعداوي قائلًا إنّها مكتبة ودار نشر صغيرة تضع من دعم الكتاب العراقيّ هدفًا رئيسيًا لها
لؤي حمزة عبّاس.. في المراهنة على اليأس
قبيل الأحداث الحالية التي تشهدها مدينة البصرة، أطلق لؤي حمزة عبّاس سلسلة تدوينات فيسبوكية تحت مسمّى "قوّة اليأس"، أعلن فيها مراهنته على اليأس بصفته حافزًا وملهمًا ودافعًا إلى إرادة الخروج من القوقعة، "علينا أن نتحلّى بقوّة اليائسين، وصلابتهم"
حسن بلاسم.. مسرحة الحرب
يصل إلى مركز العبور – هكذا بدأت قصة الأرشيف والواقع من مجموعة "معرض الجثث" للعراقي حسن بلاسم- وهناك يضطر لأن يسرد على عون الإغاثة قصته الغريبة. القصة ستتحوّل إلى مادة أرشيفية تُضاف إلى قصص أخرى لآلاف الهاربين من الحرب
4 روايات عراقية جديدة
تتنوّع اشتغالات الرواية العراقية الجديدة في المواضيع والأفكار والأساليب، لكنّ اللافت في مختلف الإصدارات الروائية في العراق هو ذلك العمل الخاص على المخيلة في بناء العمل الروائي وتشكيل عوالمه، الأمر الذي بات يمثّل قيمة سردية عراقية
سعد محمد رحيم.. جنة ماركس قبل أدلجتها
فارق سعد محمد رحيم الحياة، بعدما تمرد على الموت في أزمة قلبية سابقة، عاد منها وقدم أجمل أعماله الإبداعية. غير أن هذه المرة منع الموت بقسوته المعهودة عودته إلى الحياة، وبذلك خسر العراق مثقفًا وأديبًا وإنسانًا من طراز فريد لا يمكن تعويضه أبدًا