يواجه المكلف الثالث منذ استقالة عادل عبد المهدي تقهقرًا في مواقف الكتل السياسية منه، وبعد الإجماع غير المسبوق بحسب وصف سياسيين حول رئيس جهاز المخابرات مصطفى الكاظمي أثناء تكليفه بتشكيل الحكومة، بدأت تَخرج الأصوات الرافضة من صمتها منذ تسربت القوائم التي زُعِم أنها تعود لوزارة الكاظمي المقترحة.